مقالة بقلم عبد الباري عطوان: العميد سمير القنطار الذي عرفته.. وشهادته التي تأخرت 37 عاما واستحقها عن جدارة.. اغتياله “استفزاز″ للرئيس بوتين شخصيا وصواريخه مهما تعددت “إساتها”.. والانتقام قادم حتما وسيكون مزلزلا.. وكلما “كبرت الشهادة كبر مفعولها”

مقالة بقلم عبد الباري عطوان: العميد سمير القنطار الذي عرفته.. وشهادته التي تأخرت 37 عاما واستحقها عن جدارة.. اغتياله “استفزاز″ للرئيس بوتين شخصيا وصواريخه مهما تعددت “إساتها”.. والانتقام قادم حتما وسيكون مزلزلا.. وكلما “كبرت الشهادة كبر مفعولها”

العميد سمير القنطار الذي عرفته.. وشهادته التي تأخرت 37 عاما واستحقها عن جدارة.. اغتياله “استفزاز″ للرئيس بوتين شخصيا وصواريخه مهما تعددت “إساتها”.. والانتقام قادم حتما وسيكون مزلزلا.. وكلما “كبرت الشهادة كبر مفعولها”   عبد الباري عطوان  عندما يحاول الطيران الاسرائيلي وصواريخه اغتيال …

تغريدة المساء// هل سمير القنطار بطل ؟ ……………………………….

تغريدة المساء// هل سمير القنطار بطل  ؟ ……………………………….

قال أحدهم: لماذا يصنعون من الشهيد سمير القنطار بطلا، وقد قضى حياته في السجن؟ قلت له: لأنه قضى حياته في السجن.. كل من يحارب “إسرائيل” فهو بطل.. لا أدري لماذا نبخس المناضلين حقوقهم، حتى بعد استشهادهم.. !! إلى هذه الدرجة صارت العيون …

تغريدة اليوم، أي سياسة وأي لعنة وأي محنة ………………………………………….

تغريدة اليوم، أي سياسة وأي لعنة وأي محنة ………………………………………….

السياسة خبزنا اليومي، هواؤنا، محور الحديث مع أصدقائنا، حبيباتنا، عشيقاتنا، أبنائنا، بناتنا، السياسة لعنتنا التي تحل كل صباح ومساء، مع كل نشرة أخبار، تظل برأسها حتى في البرامج الفنية التافهة، وبرامج الطبخ، لأننا لم ننتخب أحداً يمثلنا، رغم وجود برلمانات على طول …

إدمان الفجائع … وفالج لا تعالج..>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

إدمان الفجائع … وفالج لا تعالج..>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

إدمان الفجائع … وفالج لا تعالج.. بقلم: أنور الخطيب الفجيعة ليست كالمخدرات، لكن تكرارها يسحب منها الدهشة والإحساس الكارثي ويدخلها في دائرة الاعتيادية، فتصبح مألوفةً، ويراها الناس بطريقة لا تشبه رؤيتهم لها عند وقوعها لأول مرة. صاحب الفجيعة يألفها، ومشاهدها يألفها، والإعلام …

إدمان الفجائع.. وفالج لا تعالج …

إدمان الفجائع.. وفالج لا تعالج …

إدمان الفجائع … ويبقى الحال على ما هو عليه بقلم: أنور الخطيب   الفجيعة ليست كالمخدرات، لكن تكرارها يسحب منها الدهشة والإحساس الكارثي ويدخلها في دائرة الاعتيادية، فتصبح مألوفةً، ويراها الناس بطريقة لا تشبه رؤيتهم لها عند وقوعها لأول مرة. صاحب الفجيعة …