أمسيتي في المخيم

أمسيتي في المخيم

أمسيتي الشعرية في مركز التضامن الاجتماعي في مخيم نهر البارد بدأت في لحظة دخولي للمخيم، وقراءتي للمكان وسكانه من أطفال ونساء ورجال وبيوت وشوارع محفّرة، هناك أصبح جزءًا لا يتجزأ من ملحمة البقاء بكرامة وعنفوان في زمن ينتظر فيه الساسة الفلسطينيون والعرب …