المومياء ذات الأسنان التي يعود عمرها إلى 500 عام

المومياء ذات الأسنان التي يعود عمرها إلى 500 عام

المومياء ذات الأسنان التي يعود عمرها إلى 500 عام نيليما فالانغي / صحفية البقايا المحنطة للراهب البوذي سانغا تنزين والتي تعود إلى 500 عام كشفت رحلة طويلة وشاقة جرت في الجزء الواقع في الهند من جبال الهيمالايا النقاب عن وجود ما يُعرف …

الخنازير سلاح صهيوني جديد لمحاربة المزارعين الفلسطينيين وطردهم من أراضيهم

الخنازير سلاح صهيوني جديد لمحاربة المزارعين الفلسطينيين وطردهم من أراضيهم

حرب الخنازير البريّة في سلفيت قطيع من الخنازير البريّة في الأرض الفلسطينية سلفيت – عبد القادر عقل | تموز 2015 من دون أن يعلم ما يُخبئ له قدره، وبهمّةِ الفلاح الفلسطيني، أخذ يروي غراس الزيتون الصغيرة. فجأةً، داهمته قطعان الخنازير البريّة، وأصابته …

“صلاة” للشاعر عبدالله السبب.. كتاب في الشعر وللشعر يحتفي بالشعراء الراحلين

“صلاة” للشاعر عبدالله السبب.. كتاب في الشعر وللشعر يحتفي بالشعراء الراحلين

“صلاة” للشاعر عبدالله السبب كتاب في الشعر وللشعر يحتفي بالشعراء الراحلين بالراحلين “صلاة”، كتاب شعري جديد للشاعر الإماراتي عبدالله السبب، صدر حديثاً عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وبالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع. و«صلاة»، كما جاء في الخبر المنشور في جريدة …

الفلسطيني صانع الكمان: بالموسيقى نكسر الصمت، والحزن، وقيد الاحتلال، فكل واحد من أبناء شعبي لديه من الطاقة والإبداع ما يؤهله لأن يكون عنصراً مبدعاً في الموسيقى، والفن، والعلم، والاقتصاد وليس السياسة فقط

الفلسطيني صانع الكمان: بالموسيقى نكسر الصمت، والحزن، وقيد الاحتلال، فكل واحد من أبناء شعبي لديه من الطاقة والإبداع ما يؤهله لأن يكون عنصراً مبدعاً في الموسيقى، والفن، والعلم، والاقتصاد وليس السياسة فقط

الفلسطيني شلالدة صانع الكمان ومُداويها رام الله ـ من قيس أبو سمرة: سَحَرته في ذات يوم، فأصبحت أنامله تتراقص على أوتارها، يريد منها أن تبوح له بمكنون قلبها، حتى تشدو لحناً للسلام والحب.. تلك هي العلاقة بين الشاب الفلسطيني، شحادة شلالدة وآلة …

مرزوقيات.. مختارات من أشعار محمود مرزوق

مرزوقيات.. مختارات من أشعار محمود مرزوق

مرزوقيات شعر: محمود مرزوق غارت أصابِعُها فـــي قلـــبِ غـــــرّتِها فألغتِ الريحُ مــــــا تنــوي لهُ الريـــحُ طارت إلى غصنِ هذا الليلِ خصلُتها وسرّبتْ عطرَها في دربِنــا الـــــروحُ فما استقامت قُبيلَ الشـدوِ خطوتُنا ولا استراحتْ على الشوقِ التباريحُ كأنَّ حرفـــيَ مسلوبــــاً يداعبُهـــا يموسقُ النأيَ …